إدارة أدوات التاكسونومي

المقدمة:
يشير (الزهيري و عبدالواحد، 2016) ان التطور الحاصل في تكنولوجيا المعلومات وما صاحبة من تطور في المعرفة البشرية سواء في المجالات العلمية او الانسانية ادت الى عدد كبير وواسع في النتاج الفكري المنشور مما ازدادت صعوبة في عملية الاسترجاع الدقيق لهذا النتاج من قبل المستفيدين في تحديد احتياجاتهم من المعلومات المنشورة في هذا النتاج ، وعلى الرغم من وجود بعض الادوات المقننة ( قوائم رؤوس الموضوعات – المكانز) التي تضم مصطلحات ذات صفة مقننة (مقيدة) في عملية الاسترجاع ، اذ لا يمكن ان يتم استرجاع كل ما يحتاجه الباحث الا من خلال تلك المصطلحات المقيدة، من هنا تأتي اهمية تسليط الضوء على الادوات الحديثة ( الرقمية) التي تستخدم في التحليل الموضوعي لاسترجاع اكبر قدر من المعلومات التي يحتاجها المستفيدون كونها ذات صفة حرة في تحديد المصطلحات والتي يمكن من خلالها ايضا ايجاد العلاقات والارتباطات بين الموضوعات من خلال تفحص المحتوى الفكري للوثيقة. ويعتبر التاكسونومي أداة من هذه الادوات.
ويذكر (علي، 2009) أن التاكسونومي (Taxonomy) يعتبر من أهم أدوات تنظيم المحتوى الرقمي المتاح من خلال الانترنت وذلك في ظل وجود الانترنت وما توفره من تطبيقات متنوعة والتي اسهمت في تنامي المحتوى الرقمي المتاح من خلالها. لقد شكل تكشيف وتنظيم المحتوى الرقمي تحدياً جديداً لمتخصصي المعلومات، بعد ان عجزت الادوات التقليدية من خطط التصنيف وقواعد الفهرسة من أن تقدم حلول منطقية تتوافق مع طبيعية وخصائص المحتوى الرقمي المتاح من خلال شبكات المعلومات، مقارنة مع فاعليتها في مجال تنظيم النتاج الفكري المنشورة ورقياً. الامر الذي تطلب الى ابتكار أدوات جديدة او اقتباس اخرى لتحقيق هذا الغرض. وأدى الى دفع خبراء المعلومات الى اعادة ترتيب المهارات المطلوبة لمتخصصي المعلومات وفقا لمتطلبات البيئة الرقمية وما تتضمنه من مفاهيم وآليات وتطبيقات فضلا عن المصطلحات التي لم تكن متداولة في حدود ثقافة تخصص المعلومات والمكتبات. وفي هذه الورقة سوف نتناول مفهوم واهمية التاكسونومي وأدواته وغيرها.
ويذكر (علي، 2009) أن التاكسونومي (Taxonomy) يعتبر من أهم أدوات تنظيم المحتوى الرقمي المتاح من خلال الانترنت وذلك في ظل وجود الانترنت وما توفره من تطبيقات متنوعة والتي اسهمت في تنامي المحتوى الرقمي المتاح من خلالها. لقد شكل تكشيف وتنظيم المحتوى الرقمي تحدياً جديداً لمتخصصي المعلومات، بعد ان عجزت الادوات التقليدية من خطط التصنيف وقواعد الفهرسة من أن تقدم حلول منطقية تتوافق مع طبيعية وخصائص المحتوى الرقمي المتاح من خلال شبكات المعلومات، مقارنة مع فاعليتها في مجال تنظيم النتاج الفكري المنشورة ورقياً. الامر الذي تطلب الى ابتكار أدوات جديدة او اقتباس اخرى لتحقيق هذا الغرض. وأدى الى دفع خبراء المعلومات الى اعادة ترتيب المهارات المطلوبة لمتخصصي المعلومات وفقا لمتطلبات البيئة الرقمية وما تتضمنه من مفاهيم وآليات وتطبيقات فضلا عن المصطلحات التي لم تكن متداولة في حدود ثقافة تخصص المعلومات والمكتبات. وفي هذه الورقة سوف نتناول مفهوم واهمية التاكسونومي وأدواته وغيرها.
مفهوم التاكسونومي وتعريفه:
يذكر (حسين، 2011) أن التاكسونومي كلمة يونانية، وهى عبارة عن دمج بين مصطلحين (Taxis) وتعنى التنظيم وكلمة (Nomos) وتعنى علم أو قانون.
والتاكسونومى هو علم التصنيف متضمناً المبادئ العامة التي تقسم على أساسها الأشياء والظواهر إلى أقسام والتي تنقسم بدورها إلى أقسام فرعية ثم إلى تفريعات من الاقسام الفرعية وهكذا، كما أشارت اليه (فهمي، 2016) .
ويعرفها (Roperts, 1999) بأنها عبارة عن مصطلحات تزود الباحث كدليل للبحث وإظهار العلاقات بين المصطلحات بأشكال مختلفة.
التاكسونومي في مفهوم (عبيد ع.، 2006) عبارة عن تقنية جديدة ، لمعنى قديم تمت استعارته من نظم تصنيف الكائنات الحية ، في علوم الأحياء، وجديدة لأنها تعبر عن موضوع جديد له علاقة بتنظيم المعلومات على الإنترنت ، وإن كان يتكئ على نفس الفلسفة الهرمية.
ويعرف (عبيد ع.، 2006) التاكسونومي أيضاً على أنه "مجموعة من المفاهيم مرتبة على هيئة شجرة مقلوبة ، جذعها لأعلى ، وأوراقها لأسفل". أي أنها مجموعة من المفاهيم مرتبطة مع بعض بصورة هرمية.

استخدامات التاكسونومي:
يقترح (عبدالهادي، 2009) انه لتحسين اداء البحث باستخدام محركات البحث وغيرها هو استخدام الفئات او التصنيف لتحسين الاسترجاع والعرض لمصادر الانترنت. وعلى الرغم من الدور الواضح للتصنيف في تنظيم المصادر المادية الا ان دوره فيمل يتعلق بتنظيم مصادر الانترنت كان اقل وضوحا. وقد استخدمت في بعض البوابات الموضوعية والادلة، التصنيفات الهرمية او الوجهة دون رموز تصنيف (يمكن فهمها على انها فئات)، كما استخدمت نظم تصنيف حقيقية (برموز) لتنظيم مصادر الانترنت في بعض الادلة الأخرى.
ومن المداخل الاخرى لاستخدامه كما اضافها (عبدالهادي، 2009) هو عنقدة (Clustering) الوثائق، والعنقدة هي اسلوب او تقنية فرز الي تستخدم من جانب محركات بحث قليلة لتجميع النتائج المتشابهة معا اعتمادا على المحتوى (وعوامل اخرى متنوعة) والتي يمكن استخدامها بعد ذلك لعرض نتائج البحث.
ويوضح (عبدالهادي، 2009) مفهوم التاكسونومي Taxonomy بأنه علم التصنيف متضمناً المبادئ العامة التي تُقسم على أساسها الأشياء والظواهر إلى أقسام، والتي تنقسم بدورها إلى أقسام فرعية، ثم إلى تفريعات من الأقسام الفرعية وهكذا. وتقليدياً استخدمت التاكسونوميات في علوم الأحياء لتصنيف الكائنات الحية، إلا أن المصطلح أخذ طريقه حديثا إلى قطاع المعلومات لتصنيف المصادر المتاحة عبر الويب.
ومن الاسباب الرئيسة التي تفسر سبب جذب التقسيمات للانتباه قسمها (عبدالهادي، 2009) الى ثلاثة اقسام:
1) زخم المعلومات: لقد قدر في عام 2000 أن سطح الويب (غير الويب الخفي) يضم نحو 2.5 بليون وثيقة تنمو بمعدل 7.3 ملايين صفحة في اليوم. ولوحظ أن محركات البحث التقليدية غير قادرة في الغالب على التعامل بفاعلية مع قواعد البیانات الکبیرة، ويحتاج الباحثون إلى ادوات بحث مکملة.
2) الأمية المعلوماتية: يعاني غالبية المستفيدين من مشكلات في معرفة كيفية البحث عن المعلومات مما يؤدي إلى ضياع الوقت وفقد معلومات نافعة.
3) مصطلحات المنظمات: إن نظم التصنيف والمكانز المنشورة لا تعكس اللغات الخاصة بالمنظمات، وحيث إن 80% من المعلومات الخاصة بها تنشأ داخلياً.
أدوات التاكسونومي:
من ادوات التاكسونومي والذي يعني التصنيف كما سبق ذكره يمكن ان نستعرض انواع من ادوات التاكسونومي والمثال التالي يوضح ذلك:
لتقليل نفقات الوقت وتحسين اتساق عمليات إدارة المعلومات وتصنيفها، فإن العديد من برمجيات إدارة تصنيفات الأعمال التجارية، التي يمكن أن تساعد في إنشاء وتنفيذ وصيانة التصنيفات. في حين أن البائعين يسمون منتجاتهم بأسماء مختلفة - بما في ذلك نمذجة دلالات الأعمال التجارية، ونظام تنظيم المعرفة، والمفردات التي تسيطر عليها، والمكنز، والأنطولوجيا، ونموذج البيانات الوصفية - لديهم ما يكفي من التشابه لجميع تصنيفاتها تصنف على أنها برمجيات إدارة تصنيف الشركات. الجدول التالي يسرد بعض البائعين من انواع البرمجيات، جنبا إلى جنب مع منتجاتها ( Walli, 2014) .
Vendor
|
Product
|
Concept Searching
|
SharePoint conceptual metadata generation, auto-classification, and taxonomy management
|
CuadraSTAR (Lucidea)
|
STAR/Thesaurus - Thesaurus construction
|
Data Harmony
|
Thesaurus Master - Taxonomy and thesaurus construction and management
|
Mondeca
|
ITM (Intelligent Topic Manager) - Taxonomy and ontology creation and management
|
PoolParty
|
Thesaurus Server, Extractor, Semantic Search, Power Tagging - Text mining, data integration, thesaurus and taxonomy management
|
Smartlogic
|
Semaphore Enterprise Semantic Platform - Classification, text mining, and ontology management
|
Soutron
|
Thesaurus construction
|
Synaptica
|
Synaptica Enterprise - Taxonomy management
|
Wordmap
|
Wordmap - Taxonomy management
|
ويمكن استعراض نوع اخر من ادوات التاكسونومي والشكل التالي يوضح ذلك: (Busch, 2017)
الشكل من تصميم المعد بالرجوع الى بيانات المصدر الذي استقي منه البيانات
المزايا والعيوب:
يشير (الزهيري و عبدالواحد، 2016) الى أن التاكسونومي باعتباره أحد الأدوات الحديثة في التحليل الموضوعي فأن هناك مميزات وانتقادات لهذه الأداة ومن هذه المميزات:
1) تحسين عملية البحث.
2) تحسين عملية ادارة المصادر.
3) الاتساق في المصطلحات.
4) التوافقية في المصطلحات الوصف والاسترجاع.
5) تحسين عملية الوصول الى المعلومات.
ومن ابرز عيوب التاكسونومي كما أشار اليها ايضا (الزهيري و عبدالواحد، 2016) هو البطء في تحديث المصطلحات لان اللغة مع الاتساع والتسارع تتحدث فيها المصطلحات فضلا عن اضافة مصطلحات جديدة وتحتاج الى الصيانة والتحديث ، وهذا بدوره يحتاج الى جهد كبير وتعاون وتنظيم واسع، ويمكن تمثيل تلك الانتقادات في النقاط التالية:
1) نقص الدقة.
نقص الضبط والاحكام التصنيف الحر يسمح للمستخدمين للموقع وضع وتحديد الكلمات المفتاحية المعبرة عن المحتوى الموضوعي للوثيقة وبما ان العديد من المستخدمين هم من ثقافات ودول مختلفة اصبح لهم الحق في وضع كلمات دالة عن المحتوى الموضوعي بأشكال مختلفة للكلمة الواحدة ، صيغة المفرد والجمع للأسماء الاختصارات . ولا يوجد اتفاق حول حل مشكلة المتجانسات او المترادفات واغلب هذه الكلمات الدلالية تعرف بالوثيقة فضلا عن وجود رموز نصف المظاهر الشكلية مثال / الكتاب أو الدورية.
2) التصنيف الحر لا يحتوي على دليل للاستخدام او ملاحظات توضيحية.
3) ان وجود عدد كبير من الكلمات المستخدمة للتعبير عن محتوى الوثيقة يؤدي الى العديد من المشكلات ويتدرج العديد من الكلمات بين مصطلحات غاية في العمومية الى التخصص Very general To very Specific ويمكن وضع الكلمات الدالة للوثيقة او رموزها من قبل متخصص او غير متخصص .
وتشير (فهمي، 2016) على أنه بالرغم من أن ابرز عيوب التاكسونومى هو التدخل البشرى في عملية بنائه وما يترتب عليها من انحياز قد يفتقد الموضوعية أحياناً فهذا التدخل البشرى يعد ميزة كبيرة تؤدى إلى رفع معدلات صلاحية المخرجات نظراً لارتفاع معدلات الاستدعاء، الامر الذى لا يكفله البحث بشكل جيد حيث يعاب على محركات البحث نسبة التشويش العالية ومعدلات التحقيق المرتفعة وخصوصاً مع حجم الإنترنت.
ويرى (عبيد ع.، 2011) أن من أبرز عيوب التاكسونومى هو التدخل البشري في عملية بنائه، وما يترتب عليه من انحياز قد يفتقد الموضوعية أحيانا. غير أن هذا التدخل البشري يعد ميزة كبيرة تؤدي إلى رفع معدلات صلاحية المخرجات، نظراً لارتفاع معدلات الاستدعاء. الأمر الذي لا يكلفه البحث بشكل جيد حيث يعاب على محركات البحث نسبة التشويش العالية " ومعدلات التحقيق المرتفعة التي تشكل عائقاً حقيقياً أما الباحثين، خصوصاً مع حجم الإنترنت. أما فيما يتعلق بحداثة المعلومات وكميتها في التاكسونومي، فإن عملية التحديث تعتمد هي الأخرى على البشر، وهذا ما يجعل حداثة المعلومات في التاكسونومي محل شلك، ونقطة من نقاط ضعفها. أما البحث فيتميز بديناميكية عالية قد تؤثر الثواني في تغيير نتائج البحث في بعض الأحيان.
وعلى الجانب الاخر يرى (عبيد ع.، 2011) أن عملية التصفح في التاكسونومي تمتاز على عملية البحث في كونها صديقة المستفيد النهائي خصوصا غير الخبير في آليات البحث. كما أنما تملك صفة الاقتراحية؛ ورب متصفح خرج من تصفحه بما لا يخطط للبحث عنه. ولا ينبغي بحال من الأحوال النظر للتاكسونومي على أنه خصم للبحث... لكل من التقنيتين ما له وما عليه؛ إلا أن القيمة المضافة على جودة عملية إيجاد المعلومات ستتضاعف لو تمت عملية المزاوجة بين التقنيتين بشكل جيد.
نماذج ادوات ادارة التاكسونومي:
يذكر عبدالهادي (عبدالهادي، 2009) في معرض حديثه عن تقسيم المصادر الى فئات بأنه أحد الاساليب المتبعة في بناء المواقع وفي ادلة البحث، فالمواقع تقوم بتصنيف صفحاتها لبناء أدوات تصفح، وأدلة البحث تقسم المصادر تحت فئات . وفي أدلة الويب تقدم قائمة الاختيارات المصطلحات الرئيسية (top) للمستفيد، فإذا أشر على مصطلح معين فسوف يُعرض له مستوى ثان وهكذا إلى أن يصل إلى ستة مستويات أو سبعة. وكل مستوى ليس بالضرورة أن يكون هرمياً بالطريقة المعتادة، وقد تتكرر المصطلحات في مستويات مختلفة مقدمة سيلاً أو طرقاً بديلة للباحث. ومعظم أدلة الويب العامة إن لم تكن كلها تم إنشاؤها يدوياً، مثل: ياهو Yahoo ومثل: الدليل المفتوح Directory Open. ويعد دليل ياهو من أشهر الأدلة التي تستخدم التقسيم إلى فئات، حيث توضع مواقع الويب في فئات أنشأها مكشفو ياهو. ويمكن عرض الفئات بطريقة هرمية. ومن أمثلة التفريع تحت الترويح والرياضية:
Ø الالية
Ø الطيران او الملاحة الجوية
Ø الاحداث
Ø الالعاب
Ø الهويات
Ø الوظائف والتشغيل
ويضيف (عبدالهادي، 2009) أن التقسيم الى فئات واضح بالفعل على الويب في المواقع التجارية، مثل: أمازون Amazon يوجد التقسيم مباشرة على الصفحة الخاصة بالموقع، فقد أنشأ معماري المعلومات هذا التقسيم ليقدم الى المتسوقين مجموعة من الوصلات السريعة والمألوفة للمستفيد للأقسام الرئيسية لأمازون من اجل تحسين الابحار وأيضا المقدرة على الايجاد والشراء للسلع بسرع وبفعالية، والفئات الرئيسية هي:
· الكتب
· الافلام، الموسيقى والالعاب
· التحميلات الرقمية
· الالكترونيات والحاسبات
· المنزل والحديقة
· البقالة
· لعب الاطفال
· الصحة والجمال
· الرياضة
· الادوات
والمستوى الثاني من الهرمية يحتوي على مجموعة من موسعة أكبر من الرؤوس، فالكتب على سبيل المثال نجد لها في المستو الثاني: أفضل الكتب، وكتب الاطفال، إلخ.
الخاتمة:
إن التاكسونومي (Taxonomy) هو “خريطة تعكس غرض المنظمة ومهامها ومسؤوليات الأشخاص أو الجماعات لغرض تبادل المعرفة وهي أداة من أدوات للتصنيف للوصول إلى المعلومات، وسيتم تنفيذها في دليل أو نظام آلي. ثانوي، وتوفير الخبرة والمعلومات التي تساعد كل موظف، والعملاء. مثل أي أداة أخرى الوصول إلى المعلومات كما أن Taxonomy في خواصه الرئيسية له هيكل تسلسلي أو هرمي. وتقوم عملية Taxonomy بالتبويب بناءاً على خواص البيانات الداخلية، ويمكن عمل التبويب وفقاً للمعايير الخارجية. تحدثنا في هذه العجالة السريعة على اداة من ادوات التحليل الموضوعي وهي التاكسومومي وتطرقنا بالحديث عن مفهومه وتعريفه واستخداماته في ظل التقنية الحديثة للإنترنت بالإضافة الى ذكر لبعض الامثلة لأدواته المستخدمة في بعض مناحي الحياة.
المراجع
المراجع العربية:
حسن حسين. (ديسمبر, 2011). التاكسونومي. مكتبات نت، الصفحات 5-18.
حسن حسين علي. (2009). الفولكسونومي أحد مظاهر التصنيف على شبكة الانترنت. الاتجاهات الحديثة في المكتبات الحديثة، الصفحات 240-225.
سميرة احمد فهمي. (مايو, 2016). تاكسونومي. تم الاسترداد من https://app.emaze.com/user/samira_ahmed91.
طلال الزهيري الزهيري، و امال عبدالرحمن عبدالواحد. (2016). التحليل الموضوعي لمصادرر المعلومات الرقمية: أدواته وأهميته في الاسترجاع. مجلة اداب البصرة(العدد 76).
طلال ناظم الزهيري، و امال عبدالرحمن عبدالواحد. (2016). التحليل الموضوعي لمصادر المعلومات الرقمية: أدواته وأهميته في الاسترجاع. مجلة آداب البصرة - كلية الآداب - جامعة البصرة - العراق ع76 ، الصفحات 32-307.
عاطف عبيد. (2006). دور التاکسونومي في تعزيز عمل محرکات البحث على اللانترنت. مؤتمر أستخدام تقنيات رفع أداء محركات البحث في دعم المواقع العربية وورشة عمل اسرار التسويق الإلكتروني في استخدام محركات البحث . المنظمة العربية للتنمية اللإدارية - مصر (الصفحات 1-22). شرم الشيخ: المنظمة العربية للتنمية اللإدارية.
عاظف عبيد. (يونيو, 2011). دور التاكسونومي في تعزيزعمل محركات البحث على الانترنت. مكتبات نت - مصر(مج 12 ع 2)، الصفحات 5-22.
محمد فتحي عبدالهادي. (2009). الاتجاهات الحديثة في التحليل الموضوعي للمعلومات وموقف قطاع المعلومات العربي منها. أعمال المؤتمر العشرين للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات - اعلم - نحو جيل جديد من نظم المعلومات والمتخصصين - رؤية مستقبلية - المغرب. مج 1، الصفحات 682-697. الدار البضاء: الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات "اعلم" و وزارة الثقافة، المغرب و مؤسسة الملك عبدالعزيز ال سعود للدراسات الاسلامية والعلوم الانسانية.
المراجع الاجنبية:
Walli, B. (2014). http://www.kmworld.com/Articles/Editorial/What-Is-.../Taxonomy-101-The-Basics-and-Getting-Started-with-Taxonomies-98787.aspx. Retrieved November starday, 2017
Busch, J. A. (2017, November Starday). Taxonomy Tools: Requirment and Cababilites.
Roperts, S. (1999, Jan). practical taxonomies: hard- won wisdom for creating a workable knowledge classification system. . Knowledge management, pp. 5-47.
تعليقات